An Unbiased View of الفنون التشكيلية
An Unbiased View of الفنون التشكيلية
Blog Article
يرجع تاريخ الفنون التشكلية إلى العصور القديمة وتحديدًا في عصر الفراعنة، إذ أنهم نجحوا في تجسيد الحروب والأزمات السياسية والحياة الاجتماعية والاقتصادية والدينية من خلال النحت على الجدران، فضلاً عن نقل تلك الحياة إلى العهود القادمة والحافظ عليها من عبث المؤرخين أو التلاعب في الحقائق وتزييفها.
مسؤول أوروبي يرفض التعامل بانتقائية مع أوامر «الجنائية الدولية»
كذلك للعمارة فلسفة ذات بعد روحي وأخلاقي سرعان ما ترجمت إلى نمط بنائي معماري مميز عن سائر فنون العمارة في العالم، حيث أدخل الخط في أجمل صورة من الآيات القرآنية والحكم والأقوال المأثورة، بالإضافة إلى الزخارف اللامتناهية والفسيفساء الزاهية الألوان .
تدور هذه الخدمة حول إصدار شهادة عدم ممانعة للتصوير وإنتاج الأفلام في مواقع هيئة دبي للثقافة والفنون
تُعد الفنون التشكلية من أنماط الفنون الحديثة التي تجسد الحالة الشعورية للإنسان، فنجد هذا الفن يُعرف بأنه تجسيد لمشاعر الإنسان بحيث يُجسد الشخص الجمال والمتعة البصرية له وللآخرين، عن طريق استخدام الألوان والمساحات والخطوط التي تتمثل في فن الرسم والنحت والتصوير، من أجل الخروج بأشكال جمالية وحسية تُخاطب العقل والوجدان.
تُعد الفنون التشكلية من أنماط الفنون الحديثة التي تجسد الحالة الشعورية للإنسان، فنجد هذا الفن يُعرف بأنه تجسيد لمشاعر الإنسان بحيث يُجسد الشخص الجمال والمتعة البصرية له وللآخرين، عن طريق استخدام الألوان والمساحات والخطوط التي تتمثل في فن الرسم والنحت والتصوير، من أجل الخروج بأشكال جمالية وحسية تُخاطب العقل والوجدان.
هنا لابد أن نشير إلى تجربة الفنانة د . نجاة مكي التي تعدّ من التجارب الرائدة في الدولة، وتمثل الحداثة أحسن تمثيل ليس على مستوى الدولة وحسب، بل في منطقة الخليج عامة، وتجربة الفنان محمد القصاب .
كذلك نجد بعض الفنانين قد فهموا الواقعية بمفهومها الشمولي الذي لا يتطابق مع مفهوم الطبيعي أي استنساخ العالم الجاهز، إذ إن الواقعية تتوقف في كل عصر على مستوى المعرفة البشرية والإمكانات التي استحوذت عليها عبر مسار التاريخ، اضغط هنا تاريخ وعي وجودها الاجتماعي الطبيعي وهذا ما أراد إبرازه رائد الواقعية كوربيه إذ قال: إنني واقعي خالص وهذا يعني إخلاصه للحقيقة الصادقة .
وأما في الفلسفات التي نشأت في غرب أوروبا فقد تشكلت جذور نظريّة الفنّ في فلسفة إيمانويل كانت، والتي وضعت في أوائل القرن العشرين من قبل روجر فراي وكلايف بيل [الإنجليزية].
بعكس المجموعة الأولى، نجد فناني المجموعة المنتمية إلى الحداثة قد تمردوا على الواقع وابتعدوا عن الأساليب التقليدية التي تقيد الفنان وتحد من طموحه، وحاولوا الوصول بفنهم إلى عملية من الهدم لكل ما هو متعارف عليه من الأساليب الفنية . كما ضمت المجموعة الأولى عدة فئات متباينة الجودة ومتعددة الأساليب، نجد فناني هذه المجموعة أيضاً ضمن اتجاهات فنية مختلفة .
يتمثل هذا النوع من الفن في ثلاثة أشياء المحفورة أو المرسومة أو المرزابيك والتي تسمى بالفسيفساء، وفيه يجمع الفنان قطعاً، ثم يصنع منهم لوحة فنية، وتكون هذه اللوحة بها ألوان جميلة ومعبرة.
كان التطور الآخر في تاريخ الفن في اتجاه بزوغ التيارات التجريدية والاستخدامات البارعة للخامات ومحاولات الاستقلال عن العالم الواقعى، على اعتبار أنه مصدر للموضوعات والأفكار. وتنشأ النظريات عن الطاقة الدرامية للخطوط الرأسأفقية وهكذا توصلت التجريدية إلى النتيجة النهائية لتنقية العالم الظاهري كبداية لقطع الرابطة بين الفنان والواقع تدريجيا.
كما يمكن ربط هذه الفنون بالأدب مثل الأدب والمسرح. وجاء تطوير المسرح السينما والرسوم المتحركة وفنّ الصورة والفنّ إن جاز التعبير شيء هلامي متغير يرجع إلى وجهات النظر أحيانًا وللثقافة أحيانًا وللعصور أحيانًا.
وقد عبر الفنان المستقبلي عن الصور المتغيرة، بتجزئة الأشكال إلا آلاف النقاط والخطوط والألوان، وكان يهدف إلى نقل الحركة السريعة والوثبات والخطوة وصراع القوى، قال أحد الفنانين المستقبليين «إن الحصان الذي يركض لا يملك أربعة حوافر وحسب، إن له عشرين وحركاتها مثلثية».